إن ما جعلني أكتب هذه السطور هو الصمت الرهيب الذي نعيشه نحن المتعاقدون وخاصة من ليس لهم الحق في اجتياز المسابقة بحجة التخصص.كم لكم من سنة خبرة ؟ماذا تنتظرون من الوزارة؟إلى متى ونحن هكذا ؟أرأيتم عدد المناصب المتوفرة في كل ولاية .أنها تقريبا بحجم عدد المتعاقدين .وهذا معناه القضاء علينا بطريقة لا يتقنها إلا بن بوزيد
هذا ليس معناه أننا نريد احتكار المشاركة في المسابقة لنا فقط ،وإنما ما نريده هو إعطاءنا حقنا في المشاركة في اجتياز المسابقة.
هل معنى هذا انكم رضختم للأمر الواقع ؟،في كل مرة تنتظرون هل تحمل المسابقة تخصصات جديدة أقولها وبالحرف الواحد والله عيب عيب عيب ........................
بالله عليكم ما الفرق بين ليسانس علم النفس في تخصص دون الآخر وكذلك علم الاجتماع ولماذا في كل عام يضاف تخصص ويلغى آخر.بالله عليكم من لديه شهادة ليسانس ويعجز عن تدريس الطور الابتدائي(في أي عصر نحن )
هل سمعتم يومًا بتخصص ليسانس علوم التربية غير مقبول في وزارة التربية .أين يذهب إلى وزارة المالية أو ربما الفلاحة ؟
أنا سئمت الكتابة لأني لا أفهم ماذا تريدون من نفسكم يا من تقزمون نفسكم؟هل أنتم راضيين عن هذا الوضع؟
أريد مشاركة فعلية واقتراحات بنّاءة لإيجاد حل لنفسنا ولمستقبلنا.
هذا الكلام موجه إلى الاساتذة المتعاقدين غير المقبولين في المسابقة
أعطونا حلولا نحاول مناقشتها ولما لا تطبيقها قبل فوات الأوان
هذا ليس معناه أننا نريد احتكار المشاركة في المسابقة لنا فقط ،وإنما ما نريده هو إعطاءنا حقنا في المشاركة في اجتياز المسابقة.
هل معنى هذا انكم رضختم للأمر الواقع ؟،في كل مرة تنتظرون هل تحمل المسابقة تخصصات جديدة أقولها وبالحرف الواحد والله عيب عيب عيب ........................
بالله عليكم ما الفرق بين ليسانس علم النفس في تخصص دون الآخر وكذلك علم الاجتماع ولماذا في كل عام يضاف تخصص ويلغى آخر.بالله عليكم من لديه شهادة ليسانس ويعجز عن تدريس الطور الابتدائي(في أي عصر نحن )
هل سمعتم يومًا بتخصص ليسانس علوم التربية غير مقبول في وزارة التربية .أين يذهب إلى وزارة المالية أو ربما الفلاحة ؟
أنا سئمت الكتابة لأني لا أفهم ماذا تريدون من نفسكم يا من تقزمون نفسكم؟هل أنتم راضيين عن هذا الوضع؟
أريد مشاركة فعلية واقتراحات بنّاءة لإيجاد حل لنفسنا ولمستقبلنا.
هذا الكلام موجه إلى الاساتذة المتعاقدين غير المقبولين في المسابقة
أعطونا حلولا نحاول مناقشتها ولما لا تطبيقها قبل فوات الأوان